۩عــــــمـــــيــــــد كـــــلـــــــshekooــــــيـــــه الــــحـــــب ۩((قٍــطـٍرألٍنـدٍىٍآٍ))۩
موسوعه اخلاق المسلم _ العدل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا موسوعه اخلاق المسلم _ العدل 829894
ادارة المنتدي موسوعه اخلاق المسلم _ العدل 103798
۩عــــــمـــــيــــــد كـــــلـــــــshekooــــــيـــــه الــــحـــــب ۩((قٍــطـٍرألٍنـدٍىٍآٍ))۩
موسوعه اخلاق المسلم _ العدل 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا موسوعه اخلاق المسلم _ العدل 829894
ادارة المنتدي موسوعه اخلاق المسلم _ العدل 103798
۩عــــــمـــــيــــــد كـــــلـــــــshekooــــــيـــــه الــــحـــــب ۩((قٍــطـٍرألٍنـدٍىٍآٍ))۩
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمزٍٍيكآأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 موسوعه اخلاق المسلم _ العدل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Ambassador
عضو مبدع
عضو مبدع
Ambassador


الابراج : الميزان
عدد المساهمات : 231
تاريخ التسجيل : 25/01/2010
العمر : 34

موسوعه اخلاق المسلم _ العدل Empty
مُساهمةموضوع: موسوعه اخلاق المسلم _ العدل   موسوعه اخلاق المسلم _ العدل I_icon_minitimeالثلاثاء يناير 26, 2010 9:59 am


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



العدل
سرقت امرأة أثناء فتح مكة، وأراد الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقيم عليها الحدَّ ويقطع يدها، فذهب أهلها إلى أسامة بن زيد وطلبوا منه أن يشفع لها عند رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى لا يقطع يدها، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يحب أسامة حبَّا شديدًا.
فلما تشفع أسامة لتلك المرأة تغير وجه الرسول صلى الله عليه وسلم، وقال له
: (أتشفع في حد من حدود الله؟!)
. ثم قام النبي صلى الله عليه وسلم فخطب في الناس، وقال
(فإنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد، وايم الله (أداة قسم)، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعتُ يدها) [البخاري].



***
جاء رجل من أهل مصر إلى عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- وقال له: يا أمير المؤمنين، لقد تسابقتُ مع ابن عمرو بن العاص وإلى مصر، فسبقتُه فضربني بسوطه، وقال لي: أنا ابن الأكرمين. فكتب عمر بن الخطاب إلى
: عمرو بن العاص قائلا له : إذا أتاك كتابي هذا فلتحضر إلى ومعك ابنك، فلما حضرا أعطى عمر بن الخطاب السوط للرجل المصري ليضرب ابن اضرب ابن الاكرمين



***
في عهد عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- أسلم رجل من سادة العرب، وذهب للحج، وبينما كان يطوف حول الكعبة، داس رجل على طرف ردائه، فضربه على وجهه ضربة شديدة، فذهب الرجل إلى عمر بن الخطاب، واشتكى له، فطلب عمر -رضي الله عنه- إحضار الضارب، فلما حضر أمر عمر الرجل أن يقتص منه بأن يضربه على وجهه مثلما فعل معه، فقال متعجبًا: وهل أستوي أنا وهو في ذلك؟ فقال عمر
: نعم، الإسلام .سوَّى بينكما



***
يحكى أن رجلا اصطاد سمكة كبيرة، ففرح بها، وفي طريق عودته إلى زوجته وأولاده، قابله حاكم المدينة، ونظر إلى السمكة التي معه، فأخذها منه، فحزن الصياد، ورفع يديه إلى السماء شاكيا لله -عز وجل-، طالبًا منه أن يريه جزاء هذا الظالم.
ورجع الحاكم إلى قصره، وبينما هو يعطي السمكة للخادم لكي يُعِدَّها له، إذا بالسمكة تعضه في إصبعه، فصرخ وشعر بألم شديد، فأحضروا له الأطباء، فأخبروه أن إصبعه قد أصابه السم من عضة السمكة، ويجب قطعه فورًا حتى لا ينتقل السم إلى ذراعه، وبعد أن قطع الأطباء إصبعه، أحس أن السم ينتقل إلى ذراعه ومنه إلى بقية جسده، فتذكر ظلمه للصياد، وبحث عنه، وعندما وجده ذهب إليه مسرعًا يطلب منه أن يسامحه ويعفو عنه حتى يشفيه الله، فعفا عنه.



***
ذات يوم، اختلف الإمام على -رضي الله عنه- مع يهودي في درع (يُلبس كالرداء على الصدر في الحروب)، فذهبا إلى القاضي، وقال الإمام علي: إن هذا اليهودي أخذ درْعِي، وأنكر اليهودي ذلك، فقال القاضي للإمام علي: هل معك من شهود؟ فقال الإمام علي: نعم، وأحضر ولده الحسين، فشهد الحسين بأن هذا الدرع هو درع أبيه. لكن القاضي قال للإمام علي: هل معك شاهد آخر؟
فقال الإمام علي: لا.
فحكم القاضي بأن الدرع لليهودي؛ لأن الإمام عليا لم يكن معه من الشهود غير ولده. فقال اليهودي: أمير المؤمنين جاء معي إلى قاضي المسلمين فقضى على أمير المؤمنين ورضى. صدقتَ والله يا أمير المؤمنين.. إنها لدرعك سقطتْ عن جمل لك التقطتُها؛ أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله. فأعطاه الإمام على الدرع فرحًا بإسلامه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

***
ما هو العدل؟



العدل هو الإنصاف، وإعطاء المرء ما له، وأخذ ما عليه. وقد جاءت آيات كثيرة في القرآن الكريم تأمر بالعدل، وتحث عليه، وتدعو إلى التمسك به، يقول تعالى: {إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى} [النحل: 90]. ويقول تعالى: {وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل} [النساء: 58]. والعدل اسم من أسماء الله الحسنى وصفة من صفاته سبحانه.


أنواع الـعـدل:
للعدل أنواع كثيرة، منها:

العدل بين المتخاصمين:

كان صلى الله عليه وسلم مثالا في تطبيق العدل، وقد جاء إليه رجلان من الأنصار يختصمان إليه، ويطلبان منه أن يحكم بينهما، فأخبرهما النبي صلى الله عليه وسلم بأن مَنْ يأخذ حق أخيه، فإنما يأخذ قطعة من النار، فبكي الرجلان وتنازل كل واحد منهما عن حقه لأخيه.



العدل في الميزان والمكيال
: المسلم يوفي الميزان والكيل، ويزن بالعدل، ولا ينقص الناس حقوقهم، ولا يكون من الذين يأخذون أكثر من حقهم إذا اشتروا، وينقصون الميزان والمكيال إذا باعـوا، وقـد توَّعـد الله من يفعـل ذلك، فقـال الله تعالى
: {ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون . وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون . ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون . ليوم عظيم} [المطففين: 1-5]
. وقال تعالى
: {وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان} [الرحمن: 9].

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


العدل بين الزوجات
: والمسلم يعدل مع زوجته فيعطيها حقوقها، وإذا كان له أكثر من زوجة فإنه يعدل بينهن في المأكل والمشرب والملبس والمسكن والمبيت والنفقة،
قال الله صلى الله عليه وسلم
: (من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشِقُّه مائل) [أبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجه].
الميل الذي حذر منه هذا الحديث هو الجور على حقوقها، ولهذا روي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقسم بين زوجاته -رضوان الله عليهن- بالعدل، ويقول
: (اللهم هذا قسمي فيما أملك فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك).
[أبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه].



العدل بين الأبناء
: فالمسلم يسوِّي بين أولاده حتى في القُبْلَة، فلا يُفَضِّل بعضهم بهدية أو عطاء؛ حتى لا يكره بعضهم بعضًا، وحتى لا تُوقَد بينهم نار العداوة والبغضاء.
يقول النعمان بن بشير: أعطاني أبي عطيةً، فقالت عمرة بنت رواحة (أم النعمان): لا أرضى حتى تُشْهِدَ رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: إني أعطيتُ ابني من عمرة بنت رواحة عطية، فأمرتني أن أشهدك يا رسول الله. فقال الله صلى الله عليه وسلم: (أعطيتَ سائر ولدك مثل هذا؟ قال: لا. قال الله صلى الله عليه وسلم
: (فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم) [البخاري].



العدل مع كل الناس
: المسلم مطالب بأن يعدل مع جميع الناس سواء أكانوا مسلمين أو غير مسلمين، فالله يأمر بعدم إنقاص الناس حقوقهم، قال تعالى:
{ولا تبخسوا الناس أشيائهم} [الشعراء: 138].
وقال تعالى
: {ولا يجرمنكم شنأن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى} [المائدة: 8]
أي: لا تحملكم عداوتكم وخصومتكم لقوم على ظلمهم، بل يجب العدل مع الجميع سواء أكانوا أصدقاء أم أعداء.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


فضل العدل:



* العدل له منزلة عظيمة عند الله، قال تعالى:
{وأقسطوا إن الله يحب المقسطين} [الحجرات: 9]
. وكان الصحابي الجليل أبو هريرة -رضي الله عنه- يقول
: عمل الإمام العادل في رعيته يومًا أفضل من عبادة العابد في أهله مائة سنة.



* العدل أمان للإنسان في الدنيا
، وقد حُكي أن أحد رسل الملوك جاء لمقابلة
عمر بن الخطاب، فوجده نائمًا تحت شجرة، فتعجب؛ إذ كيف ينام حاكم المسلمين دون حَرَسٍ،
وقال: حكمتَ فعدلتَ فأمنتَ فنمتَ يا عمر.



* العدل أساس الملك
، فقد كتب أحد الولاة إلى الخليفة عمر بن عبد العزيز
-رضي الله عنه- يطلب منه مالاً كثيرًا ليبني سورًا حول عاصمة الولاية. فقال له عمر:
ماذا تنفع الأسوار؟ حصنها بالعدل، ونَقِّ طرقها من الظلم.



* العدل يوفر الأمان للضعيف والفقير، ويُشْعره بالعزة والفخر.


* العدل يشيع الحب بين الناس، وبين الحاكم والمحكوم.


العدل يمنع الظالم عن ظلمه، والطماع عن جشعه، ويحمي الحقوق والأملاك والأعراض.




الظلم:


حذَّر الله -تعالى- من الظلم، فقال عز وجل
: {ولا تحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص في الأبصار} [إبراهيم: 24].
وقال تعالى
: {فويل للذين ظلموا من عذاب يوم أليم} [_الزخرف: 65].
وقال تعالى
: {ألا لعنة الله على الظالمين} [_هود: 18].
وقد حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا من الظلم، فقال
: (اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة) [مسلم]
، وقال الله صلى الله عليه وسلم:
(ثلاث دعوات مستجابات: دعوة الصائم، ودعوة المظلوم، ودعوة المسافر) [البيهقي].
وقال الله صلى الله عليه وسلم
: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه) [البخاري].

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أنواع الظلم:



ظلم الإنسان لربه
: وذلك بألا يؤمن الإنسان بخالقه ويكفر بالله -عز وجل- وقد جعل الله الشرك به -سبحانه- من أعظم الظلم، فقال:
{لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم} [لقمان: 13].



ظلم الإنسان للإنسان

ظ
فقال: (أتدرون ما المفلس؟)
، قالوا: الْمُفْلِسُ فينا من لا درهم له ولا متاع
. فقال الله صلى الله عليه وسلم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وقد حث النبي صلى الله عليه وسلم على أداء الحقوق إلى أصحابها، قبل أن يأتي يوم القيامة فيحاسبهم الله على ظلمهم، قال الله صلى الله عليه وسلم


[i]فكل مخلوق سوف يأخذ حقه يوم القيامة، حتى النعجة التي ليس لها قرون (جلحاء) إذا ضربتْها في الدنيا نعجة ذات قرون (قرناء)، فإن الأولى سوف تقتص وتأخذ حقها من الثانية، وقال الله صلى الله عليه وسلم:

(من ظلم قيد شبر من الأرض، طُوِّقَه من سبع أرضين) [متفق عليه].

فكل إنسان يظلم ويأخذ ما ليس حقًّا له فسوف يكون عليه وبالا في الآخرة، وسوف يعذَّب يوم القيامة عقابًا له على ظلمه في الدنيا، يقول النبي صلى الله عليه وسلم
: (إن الله لَيمْلِي للظالم (أي: يؤخر عقابه)، حتى إذا أخذه لم يفْلته)
[متفق عليه]
، ثم قرأ:
{وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد} [هود: 102].

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



وقال صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن رب العزة
: (يا عبادي، إني حرَّمتُ الظلم على نفسي وجعلتُه بينكم محرَّمًا فلا تَظَالموا) [مسلم].
فعلى المسلم أن يبتعد عن الظلم، ولا يعين الظالمين



:
لا تظــلمنَّ إذا مـا كنـتَ مُقْتَــدِرًا
فالظلـم ترجـع عُقْبَاهُ إلى الـنَّـــدَمِ
تنـام عيـناك والمظلوم مُنْتَبِـــــهٌ
يـدعو عليـك وعَيـنُ الله لم تَـنَــمِ



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/i]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MR SheKOo
صاحب الموقع
صاحب الموقع
MR SheKOo


الابراج : الجوزاء
عدد المساهمات : 621
تاريخ التسجيل : 15/01/2010
العمر : 36

موسوعه اخلاق المسلم _ العدل Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسوعه اخلاق المسلم _ العدل   موسوعه اخلاق المسلم _ العدل I_icon_minitimeالأحد فبراير 21, 2010 6:35 pm

مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور






[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sh3ko.yoo7.com
 
موسوعه اخلاق المسلم _ العدل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩عــــــمـــــيــــــد كـــــلـــــــshekooــــــيـــــه الــــحـــــب ۩((قٍــطـٍرألٍنـدٍىٍآٍ))۩ :: ●۩۝۩●مـنـتـديـات عميد كليه الحب الآسـلآمـيـه●۩۝۩● :: ●۩۝۩● الـمـنـتـدى الآسـلآمـى●۩۝۩●-
انتقل الى: